دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ملف مدير رواتب في دائرة رسمية لدى النيابة العامة .. !!إيران تشكو للأمم المتحدة من تصريحات ترامب "المتهورة والعدائية"ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 1042 شهيدا منذ استئناف العدوانأجواء العيد وبطاقات معايدة من السلط بعدسة رم ..تعليمات الدوام الرسمي والدوام المرن لسنة 2025 - تفاصيلالأمن يحذر من هبات غبارية في المناطق الشرقية والجنوبيةتوقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجويةالبيت الأبيض يطوي صفحة "فضيحة سيغنال"استبدال وحدات الإنارة على طريق المطار وصولاً للدوار الثامنتوقف 25 مخبزا يدعمها برنامج الأغذية العالمي في غزة بشكل كاملنتنياهو يتراجع عن خياره لمنصب رئيس الأمن الداخليالملك يشارك غدا بالقمة العالمية الثالثة للإعاقة ضمن جولة أوروبية لألمانيا وبلغارياارتفاع شهداء الضاحية الجنوبية في بيروت إلى أربعة بينهم قيادي في حزب اللهالبلقاء .. إصابات في حادث سير مروع على نزول الكساراتجريمة قتل في "طلوع نيفين"المركزي: تراجع حجم الاستثمار الأجنبي بنسبة 18.5% في 2024الذكرى الأولى لرحيل الدكتور عبد القادر اسماعيل الطورة رحمه اللهتقشف وطوارئ .. الرئيس عباس يقر موازنة 2025استقالة الوزير الإسرائيلي المتطرف سموتريتش من منصبهالملك يغادر أرض الوطن في زيارتي عمل إلى ألمانيا وبلغاريا
التاريخ : 2020-08-27

شهيد بيتا في فلسطين

د مصطفى عيروط 
تابعت وغيري الكثيرون قادة من جيشنا العربي المصطفوي يشاركون حشود المشيعين الغفيره الشهيد الاردني البطل في أرض بيتا لتبقى بيتا وجبل (العرمه)الشاهق فيها يشاهد من فوقه شرقا وغربا وجنوبا وشمالا أهلا واسرة واحده فشرق النهر وغربيه في رئتي النهر الخالد  اسرة واحده وشعب واحد كما قال محافظ نابلس في التشييع ويقولها كل من يدرك ويعرف الماضي والحاضر والمستقبل  فشاهدنا في التغطيه الاعلاميه  العلمان الاردني والفلسطيني وصورة القائدان جلالة الملك والرئيس محمود عباس والشهيد الحي في بيتا هو واحد من الشهداء الكثيرون الذين قضوا وهم يدافعون عن الأرض والعرض والمقدسات وكل شبر في فلسطين والقدس تعرف جيشنا العربي المصطفوي   فالوحده الخالده بين الضفتين في ٢٤ نيسان ١٩٥٠  ستبقى وحدة خالدة ودرس للوحده في الدم والقلب والعقل والجسد الواحد فشهيدنا في بيتا وما رواه الشاهد في بيتا عبر إعلام  عن قصة استشهاده هي نموذج من قصص شهداء وبطولات الجيش العربي المصطفوي في كل الأرض من يعبد إلى جنين إلى نابلس إلى طولكرم  إلى رام الله إلى الخليل إلى القدس إلى بيت لحم إلى الأغوار  إلى اللطرون وباب الواد لتعانق الكرامه وسعسع  فالاردن وفلسطين رئتان في جسد واحد  وما كان الاردن في يوم من الايام إلا للامه وفلسطين والقدس وقد تحقق شعار القائد الباني جلالة الملك الحسين 
(فلنبن هذا البلد ولنخدم هذه الامه)
ومن يقرأ التاريخ جيدا يدرك ويعرف ويعلم بأن الاردن  منذ تأسيس الاماره ١٩٢١ يسير بقيادتنا الهاشميه التاريخيه على نفس المبدأ  والقدره على مواجهة التحديات ومهما اشتدت التحديات ازداد قوة بتلاحم بين القيادة والشعب ومن يقرأ التاريخ جيدا ويعرف ويعلم بأن القلب واحد والعقل واحد والدم واحد والتاريخ واحد والمستقبل واحد بين الأهل والأسرة الواحده داخل الاردن وفلسطين من برطعه غربا إلى الرويشد شرقا ومن السموع جنوبا إلى الشجرة. والطره شمالا  فالكل يروي وبتعلق في فلسطين واهلها ودفاع الجيش عنها واعرف المواقف الكثيره جدا ولعلنا بحاجة إلى تذكير دائم للشباب عن شهيد بيتا وكل الشهداء،والبطولات والى إعلام وطني يجمع ويذكر والى اساتذه في  جامعات ينشرون ويوجهون في تربية وطنيه تجذر النماء والانتماء  وقصص البطولات التي لا تنسى وما رواه سليمان الموسى في كتاب أيام لا تنسى وعرفت عن قرب بطولات جيشنا شهد بها العدو قبل الصديق  وعندما يتحدث جلالة الملك المعظم  المعزز في 
لا للتوطين
لا للوطن البديل 
لا للمساس في الوصاية الهاشميه على الاماكن المقدسه
فيتدفق عفويا الناس إلى الشوارع  مع القائد المعزز ومنهم حوالي ٢٠٠٠ شاب اعرفهم خلال ساعه تدفقوا يحملون العلم وصورة القائد ومن قلوبهم وحناجرهم يقولون
كلنا.          معك
ومن شاهد الحشود اليوم في بيتا وما تناقلته قنوات التواصل الاجتماعي يعطي رسالة واضحه بأن الاردن وفلسطين معا يدا بيد واخوه راسخه كجبال الشراه ونابلس والعمره وجبال عجلون 
عاش الاردن
عاشت فلسطين
قال تعالى(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)صدق الله العظيم 
حمى الله الاردن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
ان الاردن مع أبي الحسين،والحسين ابن عبد الله الثاني قد قرنا 
كالبدر والشمس في الافاق قد نظما 
أد مصطفى محمد عيروط

عدد المشاهدات : ( 6993 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .